من ختم جداري ومبادرة فرديّة إلى
مجموعة شركات تفعّل الهويّة
بدأت ”تحدث العربية“ كمبادرة توعوية لأن اللغات ليست مجرد وسيلة تخاطب، بل هي رمز للهوية وقيمةٌ حضارية، ولأن العربية بالذات كنز قومي، كان لابد من كيان يعيد لها سيادتها، ويرعى هويتها، ويحفظ ثقافتها.
رؤية دقيقة
أن تكون اللغة العربية مصدر اعتزاز
وهوية، وكنزًا قوميًّا يثري الاقتصاد
والمجتمع والثقافة.
رسالة عميقة
تنمية سوق اللغة العربية عالميا، وتعزيز استثمارها كمورد وطني يجعل المملكة الوجهة الأولى لتعليمها ونشر ثقافتها.
ركائز الوثيقة
ركائز الوثيقة
صناعة
مجتمعات متماسكة بهويتها
تصدير
الثقافة المحلية
توليد
مصادر جديدة ومستدامة للدخل القومي
مواكبة
التقدم في المجالات العلمية
أطلقنا حملات مدوية
تحمل رسائل في غاية الأهمية وتناقش قضايا حية تهتم بثبات اللغة وارتكاز الهوية.
#تحدث_العربية
2019
#لا_تكسرها
2020
#ترجم_للعربية
2021
#مازلت_عربياْ
2022
#رسالة_طفل_عربي
2023
وعرفت بتفعيلاتها الجلية
أثبتت رصانتها بالوصول إلى آلاف الجهات والمنظمات. وتفرعت جهودها واجتهاداتها فصارت شريكا وراعيا تقافيا وساهمت في عدة محافل ثقافية ولغوية
حصدت الجوائز القيّمة
جائزة المنتدي السعودي للإعلام
جائزة سنديان الابتكار الاجتماعي 2022
جائزة الأمير خالد الفيصل للغة القرأن الكريم
جائزة برمجان العربية
جائزة رواد التسويق
جائزة تحدث العربية
مشاركات ثقافية
0 +
ختم جداري
0 +
حملات للغة العربية
0 +
والأرقام المليونية
مشاهدة
0 +
جوائز محلية ودولية
0 +
مشاركة جهة ومنظمة
0 +
الشراكات القوية
واستشعارً بحجم المسؤولية
واستشعارً بحجم المسؤولية
التي تضم شركات تعني بتفعيل اللغة، والثقافة والهوية في الحياة اليومية وبمختلف المجالات
المجموعة العربية
آن أوان الانتقال من نداء التحدث بالعربية إلى الاستثمار لها وفيها
